تحدي صحراء أبوظبي: حقبة جديدة في رياضة الراليات الصحراوية
الكلمات الرئيسية:
نظرة عامة على الحدث
يُعتبر تحدي صحراء أبوظبي من أقدم الراليات الصحراوية في منطقة الشرق الأوسط. هذا العام، يستعد لاستضافة الجولة الثانية كجزء من بطولة العالم للراليات الصحراوية من 5 إلى 10 مارس. مع إعلان الاتحاد الدولي للسيارات (FIA) والاتحاد الدولي للدراجات النارية (FIM) عن تعاونهم في أحداث الرياضات الميكانيكية العالمية المقبلة، من المتوقع أن يشهد التحدي مشاركة دولية كبيرة.
رعاية جديدة
يدخل تحدي صحراء أبوظبي حقبة جديدة تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة.
الدعم والتقديرات
قال خالد بن سليّم، الرئيس المنتخب حديثًا للجمعية الإماراتية للسيارات: "لم يكن هذا ممكنًا بدون الدعم الكبير الذي تلقيناه من السلطات في دولة الإمارات. نود أن نشكر سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان على دعمه المستمر وتشجيعه".
"لدينا تاريخ وإنجازات تمتد لثلاثين عامًا لننظر إليها، لكن أولويتنا هي المساعدة في إعطاء رياضة الراليات الصحراوية مستقبلًا مشرقًا وطويل الأمد."
مستقبل الأحداث عبر البلاد في الإمارات
تشير جميع الدلائل إلى أن الأحداث عبر البلاد في الإمارات لها مستقبل واعد وستجذب قريبًا السائقين والفرق من جميع أنحاء العالم.
تفاصيل الحدث
أما بالنسبة لتحدي صحراء أبوظبي، فسيتم تنظيم الحدث في حلبة ياس مارينا، مع تحديد موعد حفل الافتتاح في 4 مارس. بعد الحفل، سيتكون الحدث من خمس مراحل تحدي:
- المرحلة 1: 264 كم
- المرحلة 2: 318 كم
- المرحلة 3: 270 كم
- المرحلة 4: 257 كم
- المرحلة 5: 217 كم
بالإضافة إلى ذلك، سيكون هناك مقاطع طرق تصل إجمالًا إلى 519 كم، مما يؤدي إلى مسافة إجمالية تبلغ 1,917 كم عبر المناظر الطبيعية الصحراوية الخلابة في منطقة الظفرة.