لينك و شركاه و إعادتهم لإختراع السيارات (Lynk & Co )
تم إضافته بواسطة Anas Assaf في نوفمبر 6, 2016
بنت شركة تصنيع السيارات هذه سمعتهم بإتباعهم نهجا مجربا و مختبرا على مر السنين. بإطلاقهم طراز بعد طراز, ميزة بعد ميزة و بإتباعهم نفس الطابع ليكونوا قادرين على منافسة النظام الذين دخلوا به.
يمكن ان تكون مهتما ب " الانترنت في السيارة من شركة علي بابا رائع للغاية "
و بتحديهم لجميع المعايير المتعارف عليها و خلق تجربة قيادة مختلفة تماما عن ما هو معروف فإن الشركة هذه هي ناتج الخبرات بين الشركة السويدية فولفو مع شريكها الصيني جيلي.
و بإطلاقها برمجة واجهة التطبيقات, و الذي تهدف منه توفير قائمة من الوظائف المستقلة تماما عن الآلية التي نفذت بها، لتتيح للآخرين التواصل معها من خلال أي آلية أخرى. كما تطلع لينك و شركاه الى ان تأخذ طابع فولفو و ان تمشي على خطى شركة تسلا. و بالتوجه مباشرة للمستهلكين, سيقوم الصانع الصيني على التخلص من التكلفة الأساسية للوكلاء و تقليل/ إلطقات المركبات من أجل خدمة العملاء المقيمين.
يمكن ان تكون مهتما ب " تقرير: هافال h2 2016 "
حيث قال ماتس فاغرهاغ رئيس قسم تيكنولوجيا المركبات في الصين و أوروبا: " إتصالنا مع لينك و شركاه سيكون شيء آمن لفولفو". حيث تشاركت الشركة مع نفس المنصة التي تقوم عليها سيارات فولفو الفئة 40, و الذي يدل على ان الشركة ستكون متصلة بشكل كبير بالشركة السويدية.
حيث ستجهز كل سيارة بنظام تقنيات المعلومات الذي القدرة على التحكم بكل شيء تقريبا من تطبيق على الهاتف الذكي. من السماح للعائلة و الاصدقاء ان يتشاركوا بالمفاتيج الرقمية الى معلومات تختص بالمساحة المتوفرة للإصطفاف و السرعة المطلوبة لكي تستطيع الوصول الى الإشارة الخضراء التالية.
و بإعلانهم لهذه الميزات بجرأة كبيرة:" لا مزيد من المرائب, لا مزيد من المعملات الورقية, لا مزيد من مخاوف التأمين. لماذا يجب عليك ان تقلق من هذه المشاكل؟" و بنائا على موقع الشركة الإلكتروني, نحن نتطلع الى قدومها للشرق الأوسط في عام 2018.
إختيار المحرر:
أنظر أيضاً: