مجموعة بي إم دبليو تتعاون مع إنتل وموبايلي لتطوير القيادة الذاتية
الكلمات الرئيسية:
مقدمة
أعلنت مجموعة بي إم دبليو وإنتل وموبايلي مؤخرًا أن أسطولًا يضم حوالي 40 سيارة بي إم دبليو ذاتية القيادة سيكون في الطرق بحلول النصف الثاني من عام 2017، مما يظهر التقدم الكبير الذي حققته الشركات الثلاث نحو القيادة الذاتية بالكامل.
الإعلان في CES 2017
تم الكشف عن ذلك خلال مناقشة في مؤتمر الإلكترونيات الاستهلاكية 2017، حيث أوضحت الشركات أن سيارة بي إم دبليو من فئة 7 ستستخدم تقنيات متطورة من إنتل وموبايلي خلال التجارب العالمية التي ستبدأ في الولايات المتحدة.
بعد ستة أشهر من بدء الشراكة، طورت الشركات بنية تحتية قابلة للتوسع يمكن اعتمادها من قبل المطورين وصانعي السيارات الآخرين لتحقيق تصاميم مبتكرة وخلق علامات تجارية متميزة.
أهداف الشراكة
صرح كلاوس فريهليش، عضو مجلس إدارة مجموعة بي إم دبليو للتطوير، قائلًا: "إن جعل القيادة الذاتية حقيقة لعملائنا هو الطموح المشترك وراء تعاوننا مع إنتل وموبايلي. هذه الشراكة تمتلك جميع المهارات والمواهب اللازمة للتغلب على التحديات التكنولوجية الكبيرة ahead ونجاح تسويق المركبات ذاتية القيادة."
كجزء من الشراكة، ستتولى مجموعة بي إم دبليو مسؤولية التحكم في القيادة والديناميكا، بينما ستكون إنتل مسؤولة عن عناصر الحوسبة عالية الأداء، وموبايلي عن معالج الرؤية الحاسوبية EyeQ5 عالي الأداء.
مستقبل القيادة الذاتية
ستشكل سيارة بي إم دبليو iNEXT، التي سيتم تقديمها في عام 2021، الأساس لاستراتيجية مجموعة بي إم دبليو للقيادة الذاتية. بعد iNEXT، من المتوقع أن تتبع مجموعة من النماذج ذاتية القيادة من جميع علامات مجموعة بي إم دبليو.
اختيارات المحرر
المقالات ذات الصلة: