رادارات جديدة تم وضعها لمراقبة السائقين المتهورين خلال الأجواء السيئة في أبو ظبي
الكلمات الرئيسية:
رادارات السرعة الجديدة في أبو ظبي لضمان سلامة السائقين
تركيب رادارات جديدة
تم زرع رادارات جديدة لمراقبة سائقي السيارات الذين يسرعون في ظروف الطقس الغير المستقرة في جميع أنحاء إمارة أبو ظبي. ففي محاولة للحد من عدد وشدة الحوادث خلال هذه الأجواء، قامت شرطة أبو ظبي بتركيب رادارات من شأنها أن تخالف سائقي السيارات الذين لا يلتزمون بحدود السرعة أثناء الظروف الضبابية أو المغبرة.
الحدود السرعية خلال الطقس السيء
وخلال الطقس السيئ، يتم عرض لوحات إلكترونية كبيرة تحمل رسائل بالسرعة المؤقتة التي يجب على سائقي السيارات اتباعها. فعلى سبيل المثال:
- يتم تقليل الحد الأقصى للسرعة على طريق سرعته 120 كم / ساعة إلى 80 كم / ساعة عندما تقل الرؤية إلى أقل من 2000 متر.
يجب على سائقي السيارات الالتزام بحدود هذه السرعة من أجل سلامتهم وسلامة مستخدمي الطريق الآخرين.
العقوبات المفروضة على مخالفات السرعة
يجب على سائقي السيارات الانتباه بعناية إلى اللوحات الإلكترونية خلال الأحوال الجوية السيئة والالتزام بحدود السرعة المكتوب عليها. وفقاً لقانون المرور الفيدرالي لدولة الإمارات العربية المتحدة، ستتم فرض المخالفات التالية على سائقي السيارات:
- 600 درهم إماراتي عند تجاوز الحد الأقصى للسرعة بـ 30 كم / ساعة.
- 700 درهم إماراتي عند تجاوز الحد الأقصى للسرعة بـ 40 كم / ساعة.
- 1000 درهم إماراتي عند تجاوز الحد الأقصى للسرعة بـ 50 كم / ساعة.
وعندما تتحسن الظروف الجوية وتصبح الرؤية طبيعية، يجب على سائقي السيارات اتباع الحد الأقصى للسرعة المنصوص عليها على إشارات المرور المنصوبة على جانب الطريق.